فشل اغتيال محمد ابراهيم اية من اللة فهل من متعظ ان الارهاب لادين لة

كتب حماده جمعه

اتحاد شباب الثورة المستقلين.فى بيان لة يدين محاولة زعزة الامن ومحاولة استهداف وزير الداخلية .

محاولة اغتيال محمد ابراهيم تدل على ان الجماعة تفقد قدرتها على الاستمرار فى الشارع وان سبل التمويل لدية فى تدنى.

لجوء الجماعة الى الى العنف والارهاب العلنى يحزر من تتابع العمليات لاستهداف شخصيات عامة وجزب تيارات اصولة جهادية لدعم الجماعة وبعض من الخارجين عن القانون من اصحاب العداوة مع الدخلية. والاستمرارية بلشارع والدعم المادى والوجستى للجماعة
على الجهاز الامنى ان يتقظ .بعد الفجوة الموئلمة واختراق عملية التأمين للامن فى محاولة الاغتيال الفاشلة.
منددا بعملية الاغتيال التى تذيد من حالة الاحتقان العام ضدد الجماعة.
وقال المنسق العام لاتحاد شباب الثورة محمد سلامة الهلالى ان الجهل والفقر والاهمال هم من اسباب التطرف والارهاب  وطالب بايجاد حلول تبداء من التعلم بجميع مراحل التعلم الالزامى تجاة المواطن وقال ام دور الاعلام مهم جدا بلنسبة للاحداث والتوعية العامة وطالب بتفعيل دور الازهر الشريف تجاة التطرف الدينى .
كما قال ان القصد .من الارهاب هو تكميم الافواة الحرة المضاضة لافكار التطرف الدينى.

وقال اننا مراقبون للاحداث عن قرب  وان الاتحاد يقوم بدراسات سياسية وامنية من خلال متخصصين  للاحداث .وان مصر الان.

تغربلى .اولادة وثوارها بعد محاولة اغتيال وزير الداخلية  من صحفين واعلامين وسياسين ومن المنتفعين و المتسلقين ولسة ياما هنشوف من الغربال .وائلى مايشوف من الغربال يبقى اعمى. وطالب الحكومة بلاستمرار فى خارطة الطريق .وتمكين الشباب  الثورى  من خلال تاريخ الثورتين وليس المنتفعين منهم من حديث العهد والخبرة الثورية والسياسية
.من محمد سلامة الهلالى  المنسق العام  للاتحاد ومستشار امن المعلومات