كتب حماده جمعه
أكد د. أشرف ثابت، نائب رئيس حزب النور، أن الحزب لا يسعى ليرث جماعة الإخوان المسلمين أو حزب الحرية والعدالة ولا نية لدمج كوادره في الحزب خلال الفترة القادمة، لافتًا إلى أن حزب النور سوف يخوض الانتخابات البرلمانية القادمة منفردًا دون الدخول في تحالفات. وأشار ثابت إلى أنه لا يمكن اختزال الإسلام في حزب النور ولا حزب الحرية والعدالة ولا أي من الأحزاب الإسلامية لأنها جميعًا أحزاب تُصيب وتخطئ أما الإسلام فسيب
قى دين الدولة. وأضاف د. أشرف ثابت أن حزب النور تقدم بمبادرة لمحاربة الفكر التكفيري في سيناء، وتوصل إلى اتفاقات مع شيوخ القبائل تضمنت تسليم السلاح وضمان محاكمات عادلة للمطلوبين، وحل مشكلات تمليك الأراضي برعاية وزير الدفاع الفريق عبد الفتاح السيسي ووزير الداخلية إلا أن رئاسة الجمهورية قبل رحيل الدكتور مرسي أبلغتنا بتجميد جهود الوساطة وعدم الاستمرار في هذا الملف. وشدد ثابت في تصريحاته على شاشة "MBC مصر" أن القوات المسلحة ركن من أركان الدولة ومحاولة الإساءة لها بمثابة هدم للدولة، ولا يقبل حزب النور المساس بها أو جرها إلى حرب أهلية، وأكد نائب رئيس حزب النور أن جميع المواقف الدولية المعبرة عن استيائها أو رفضها لما يحدث في مصر مبنى على مصالحها السياسية فقط.
أكد د. أشرف ثابت، نائب رئيس حزب النور، أن الحزب لا يسعى ليرث جماعة الإخوان المسلمين أو حزب الحرية والعدالة ولا نية لدمج كوادره في الحزب خلال الفترة القادمة، لافتًا إلى أن حزب النور سوف يخوض الانتخابات البرلمانية القادمة منفردًا دون الدخول في تحالفات. وأشار ثابت إلى أنه لا يمكن اختزال الإسلام في حزب النور ولا حزب الحرية والعدالة ولا أي من الأحزاب الإسلامية لأنها جميعًا أحزاب تُصيب وتخطئ أما الإسلام فسيب
قى دين الدولة. وأضاف د. أشرف ثابت أن حزب النور تقدم بمبادرة لمحاربة الفكر التكفيري في سيناء، وتوصل إلى اتفاقات مع شيوخ القبائل تضمنت تسليم السلاح وضمان محاكمات عادلة للمطلوبين، وحل مشكلات تمليك الأراضي برعاية وزير الدفاع الفريق عبد الفتاح السيسي ووزير الداخلية إلا أن رئاسة الجمهورية قبل رحيل الدكتور مرسي أبلغتنا بتجميد جهود الوساطة وعدم الاستمرار في هذا الملف. وشدد ثابت في تصريحاته على شاشة "MBC مصر" أن القوات المسلحة ركن من أركان الدولة ومحاولة الإساءة لها بمثابة هدم للدولة، ولا يقبل حزب النور المساس بها أو جرها إلى حرب أهلية، وأكد نائب رئيس حزب النور أن جميع المواقف الدولية المعبرة عن استيائها أو رفضها لما يحدث في مصر مبنى على مصالحها السياسية فقط.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق