كتب حماده جمعه
توجه الدكتور صلاح سلطان الأمين العام لمجمع البحوث الإسلامية بعدة رسائل هامة صباح يوم مليونية "الشعب يسترد ثورته".
وقال في رسالته الأولي: "تعليقا
علي "الببلاوي أقصد "البلاوي" على قناة الـABC أن حكومته قتلت مثلما فعلت أمريكا في الحرب العالمية الثانية، وحرب فيتنام، ونسي أنها كانت دولا تحارب دولا أخرى وجيوشا تحارب جيوشا، على كلٍ نحن بالله ثم بسلميتنا أقوى منك والسيسي الذي عينك، يامن جئت بلا صوت واحد انتخابي سوى صوت البيادة والدبابة".
وأوضح د. سلطان في رسالته الثانية أنهم سيواصلون حتى يحكم الله، وسصبرون حتى يحكم الله، وهو خير الحاكمين، وأضاف: "هل حكم ربنا هو الدستور والقانون والقرارات، طبعا: لا، إذن ديانة وسياسة انزل وانكر المنكر حتى يحكم الله، وصدقني ستسعد في الدارين".
اما الرسالة الثالثة فكانت ردا علي بيان الداخلية الذي قالوا فيه أنهم سيستعملون الذخيرة الحية، وقال: "إحنا هننزل إن شاء الله بالقلوب الحية، بالخوف من الله فقط، إنما ذلكم الشيطان يخوف أولياءه فلا تخافوهم، خافون إن كنتم مؤمنين، وإوعي تنسى: الرب واحد، والعمر واحد".
وقال د. سلطان في الرسالة الرابعة: "كلما رأيت أو تذكرت دم الشهداء والجرحي بحس أنها صارت وقود ندائنا: ثوار أحرار هنكمل المشوار، واللي عند ربنا مابيروحشي".
وخصص الرسالة الخامسة للشباب قائلا: "لا تنسوا شبابنا وبناتنا مع زحمة المسيرات نغرف من معين القرآن سجدة فجر الجمعة، وسورة الكهف، والصلاة ع الحبيب محمد صلى الله عليه وسلم، واستغفار ودعاء يعجل لنا ربنا بالفرج، ألا إن نصر الله قريب"
توجه الدكتور صلاح سلطان الأمين العام لمجمع البحوث الإسلامية بعدة رسائل هامة صباح يوم مليونية "الشعب يسترد ثورته".
وقال في رسالته الأولي: "تعليقا
وأوضح د. سلطان في رسالته الثانية أنهم سيواصلون حتى يحكم الله، وسصبرون حتى يحكم الله، وهو خير الحاكمين، وأضاف: "هل حكم ربنا هو الدستور والقانون والقرارات، طبعا: لا، إذن ديانة وسياسة انزل وانكر المنكر حتى يحكم الله، وصدقني ستسعد في الدارين".
اما الرسالة الثالثة فكانت ردا علي بيان الداخلية الذي قالوا فيه أنهم سيستعملون الذخيرة الحية، وقال: "إحنا هننزل إن شاء الله بالقلوب الحية، بالخوف من الله فقط، إنما ذلكم الشيطان يخوف أولياءه فلا تخافوهم، خافون إن كنتم مؤمنين، وإوعي تنسى: الرب واحد، والعمر واحد".
وقال د. سلطان في الرسالة الرابعة: "كلما رأيت أو تذكرت دم الشهداء والجرحي بحس أنها صارت وقود ندائنا: ثوار أحرار هنكمل المشوار، واللي عند ربنا مابيروحشي".
وخصص الرسالة الخامسة للشباب قائلا: "لا تنسوا شبابنا وبناتنا مع زحمة المسيرات نغرف من معين القرآن سجدة فجر الجمعة، وسورة الكهف، والصلاة ع الحبيب محمد صلى الله عليه وسلم، واستغفار ودعاء يعجل لنا ربنا بالفرج، ألا إن نصر الله قريب"
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق